متطلبات
خاصة بعملية التدريس
( أ ) مرحلة التخطيط :
• الأهداف :
ـ معرفة الأهداف التربوية العامة .
ـ معرفة الأهداف التربوية الخاصة بالمادة الدراسية التي يقوم بتدريسها .
ـ صياغة أهداف شاملة للجوانب المعرفية والمهارية والوجدانية .
• المادة العلمية :
ـ تحليل محتوى المادة العلمية إلى مكوناتها .
ـ معرفة أنواع الارتباطات بين مختلف جوانب المادة العلمية .
ـ القدرة على تحديد الكم الدراسي بما يتفق وزمن الحصة .
• الأنشطة والخبرات :
ـ تحديد الخبرات اللازمة لتحقيق أهداف الدرس .
ـ تنويع أوجه النشاط .
• اختيار إستراتيجيات التدريس المناسبة :
ـ اختيار استراتيجيات التدريس المناسبة .
• تحديد أساليب التقويم المناسبة لقياس تحقيق الأهداف .
( ب ) مرحلة تنفيذ الدرس :
• التحفيز والدافعية :
ـ تنشيط وأستثارة دافعية المتعلمين .
المتعلمين .
ـ تنويع إجراءات وأساليب التدريس القائمة على نشاط المتعلمين .
ـ التمرس بالطرائق الخاصة بتدريس مواد الاختصاص .
ـ الربط بين مختلف خبرات التعلم السابقة والحالية .
ـ إعداد واستخدام المعينات التربوية بكفاءة .
ـ صياغة وتوجيه الأسئلة الصفية .
ـ تنظيم التعلم التعاوني .
ـ تنمية أساليب التفكير العليا .
ـ مهارات إغلاق الدرس .
( ج ) تقييم الناتج التعليمي :
ـ الوعي بنقاط القوة والضعف في التدريس .
ـ استخدام أساليب مناسبة لتقويم أداء المتعلمين .
ـ تصميم الاختبارات وتقنينها .
ـ إعداد اختبارات تشخيصية .
ـ استخدام العمليات الإحصائية اللازمة لتحليل نتائج الاختبار بكفاءة .
ـ إدراك قيمة التقويم المستمر ( التكويني ) .
ـ أدراك العلاقة بين التقويم والارتقاء بعملية التدريس .
المجـــال الكفايات الفرعية
متطلبات أكاديمية وفنية ـ التمكن من المعارف العلمية في مجال الاختصاص .
ـ التعمق في معارف الثقافة والأحداث الجارية وحقوق الإنسان .
ـ اكتساب المعارف المتعلقة بالبحث التربوي .
ـ المهارة في تخطيط ما يسند إليه من أعمال .
ـ متابعة الجديد في مجال التخصص .
ـ القدرة على تطبيق المعرفة .
ـ استخدام مصادر المعرفة والاستفادة منها .
ـ الاستفادة من الإنترنت في تحديث المعلومات .
ـ الاستفادة من برامج التدريب والإنماء المهني .
ـ ممارسة التفكير العلمي النقدي .
متطلبات خاصة بالعلاقة مع المتعلمين
ـ اكتشاف الصعوبات التي تواجه بعض المتعلمين في عملية التحصيل .
ـ تخطيط العمل العلاجي لمتدني التحصيل في ضوء نتائج عمليات القياس والتقويم
ـ تطبيق مبادئ علم النفس فيما يخص الفروق الفردية ، وخصائص المتعلمين في كل مرحلة عمرية .
ـ تعرف إستراتيجيات تفريد التعليم .
ـ تنمية قدرات المتعلمين على المشاركة والتعلم الذاتي .
ـ اكتشاف الموهوبين وتعزيز قدراتهم .
- تنمية أسلوب التفكير العلمي والابتكاري لدى المتعلمين .
متطلبات خاصة بتنفيذ المنهج ـ تكييف المنهج الدراسي وفق متطلبات المتعلمين .
ـ المساهمة في تطوير النشاط المدرسي .
ـ التعرف على الكتب والمصادر الخارجية المساعدة للمقرر .
ـ تنظيم وتنفيذ الأنشطة العامة .
ـ التعرف على أساليب تقويم الكتب المدرسية .
ـ الإلمام بأهم أنواع تنظيمات المناهج .
ـ إدراك ماهية الفلسفة التي ترتكز عليها المناهج المطورة .
متطلبات خاصة بالمعينات والوسائل التعليمية وتكنولوجيا التعليم
- استخدام تكنولوجيا التعليم في تنفيذ الأنشطة التربوية .
ـ إعداد بعض المواد التعليمية الجيدة التي يستخدمها في تنفيذ الدرس .
ـ اختيار الوسائل التعليمية المختلفة الاستخدام الأمثل .
ـ استخدام الحاسوب في مجال التعلم والتعليم .
المجـــال الكفايات الفرعية
المتطلبات الإدارية
( أ ) إدارة الصف :
ـ إدارة الفصل وتنظيمه وتنشيط العمل الفريقي .
ـ الالتزام بالتعليمات المنظمة للعمل وتفهمها .
ـ الإعداد المسبق للأدوات الضرورية للتدريس .
ـ استثمار وقت العمل وتنظيمه والاستفادة منه .
ـ استثمار الموارد المختلفة .
( ب ) مهارات الاتصال :
ـ القدرة على التواصل مع المتعلمين والزملاء والرؤساء .
ـ إتقان مهارات التحدث والإصغاء والملاحظة .
مواصفات شخصية
( أ ) أخلاقيات المهنة :
ـ التحلي بالمسلكية الخلقية والضمير المهني .
ـ القدوة الحسنة وتحمل المسئولية .
ـ حسن التصرف في المواقف المختلفة .
ـ المحافظة على أوقات العمل .
ـ الضبط الانفعالي واعتماد الأسلوب العلمي في مواجهة المشكلات .
ـ التحلي بروح المبادرة والاستقلالية والسعي لتنميتها عند المتعلمين .
( ب ) الثقة بالنفس :
ـ الاستعداد لتقبل وجهات نظر الآخرين .
ـ التحلي بروح الابتكار والإبداع والسعي لتحفيزها عند المتعلمين .
( ج ) النشاط العام والتفاعل مع لآخرين :
ـ التحلي بروح المواطنة المسئولة والالتزام بقضايا المجتمع وقيمه .
ـ التعاون مع الزملاء .
ـ المشاركة في اتخاذ القرارات الخاصة بالعمل .
حقوق المعلم وواجباته
وعلينا في مؤسسات إعداد المعلم أن نعمل علي :
أ – توافر القاعدة المعرفية ، وهو أمر في غاية الأهمية ، فلا يمكن لمعلم لا يملك القاعدة المعرفية المناسبة أن يقوم بالتدريس والنجاح فيه ، فالقاعدة المعرفية في مجال التخصص أمر محوري فى مهنة التدريس .
ب – توافر المهارات الفنية ، فالتدريس أصبح فناً له مهاراته واستراتيجياته الخاصة والتي لابد وأن تتوافر في المعلم الجيد الذي يسعى لنقل المعرفة والتراث ، ويساعد في عملية التنشئة الاجتماعية ويعد جيلاً مدرباً للعيش فى القرن الجديد ، ومن غير هذه المهارات الفنية لا يستطيع المعلم أن يقوم بدوره
جـ – توافر الملاحظات الصفية أو التدريب الميداني للطالب المعلم قبل التخرج ، حيث يتمكن من خلالها
أن يتعلم كثيراً من الأمور إذا تم إجراؤها بطريقة علمية منهجية سليمة 0
د – تقديم محاضرات وندوات وورش عمل تدريبية للمعلمين القدامى ، كل هذه العمليات تسهم في
تطوير أداء المعلم وزيادة حصيلته المعرفية ورفع مستوي أدائه الوظيفي
أهمية تكنولوجيا بالنسبة للمعلم
1-الإدراك الحسي : حيث توفر الرسوم التوضيحية والأشكال بدور مهم في توضيح اللغة المكتوبة للطالب
2- الفهم : حيث تمنح وسائل تكنولوجيا التعليم المعلم القدرة على تمييز الأشياء المعروضة على الطلاب
3- تعليم المهارات : فعن طريق وسائل تكنولوجيا التعليم تساعد المعلم فى تعليم الطلاب مهارات معينة كالنطق الصحيح .
4- التفكير : من خلال وسائل تكنولوجيا التعليم يستطيع المعلم تدريب الطلاب على التفكير المنظم وحل المشكلات .
5- تنمية ميول الطلاب للتعلم وتقوية اتجاهاتهم الإيجابية نحو المعلم .
6- بالإضافة إلى : مساعدة المعلم في تنويع الخبرات الخاصة بالطلاب , تنويع أساليب التقويم الخاصة بالطلاب لمواجهة بين الطلاب تكنولوجيا التعليم في ضوء مفهوم الاتصال .
فعند تناول تكنولوجيا التعليم ضمن مفهوم الاتصال تصبح عناصر الاتصال
بالشكل التالي :
1-المرسل (المعلم) : حيث يكون القائم بعملية الاتصال هو المعلم الذي يريد إنجاح عملية الاتصال والتي تعنى بالطبع نجاح عملية التعليم وتكون أهدافه ضمن عملية الاتصال نقل المعلومات والأفكار للطلابنقل وتعليم المهارات للطلاب تنمية بعض الاتجاهات لدى الطلاب وتعديل السلوك الترفيه والإمتاع
2- الرسالة : وهى عبارة عن مجموعات المعلومات والمهارات والاتجاهات العلمية
3-وسيلة الاتصال : وهى قناة الاتصال التي تحمل محتوى الرسالة وهى هنا الوسائل التعليمية
4-المستقبل ( الطالب) : هو الذي يقوم باستقبال الرسالة التي يوجهها له المرسل
و تكون أهدافه ضمن عملية الاتصال : الفهم التعلم اكتساب المعلومات والمهارات والاتجاهات من المعلم الاستمتاع التغذية الراجعة : التي تعتبر التأثير الواقع على الطالب نتيجة تلقيه للرسائل الموجهة من قبل المعلم بيئة الاتصال : ونضيف على باقي العناصر البيئة التي يتم بها الاتصال وكيفية تنظيمها بالشكل الأمثل وكذلك تقليل عناصر التشتت لإنجاح عملية الاتصال
وعند الحديث هنا في ضوء نظرية الاتصال فإننا نتبع نمط الاتصال متعدد القنوات الذي يسمح بالمناقشة المستمرة بين الطالب والمعلم من ناحية وبين الطلاب وبعضهم البعض تحت إشراف المعلم من ناحية أخرى
دور تكنولوجيا التعليم فى مواجهة المشكلات التربوية التي تواجه المعلم :
1- الانفجار المعرفي والنمو المتضاعف للمعلومات ويمكن مواجهته من خلال : استحداث تعريفات وتصنيفات جديدة للمعرفة الاستعانة بالتليفزيون والفيديو والدوائر المغلقة البحث العلمي
2-الانفجار السكاني وزيادة أعداد التلاميذ ويمكن مواجهته عن طريق :
تحقيق التفاعل داخل المواقف التعليمية من خلال أجهزة تكنولوجيا التعليم تغيير دور المعلم في التعليم الاستعانة بالوسائل الحديثة كالدوائر التليفزيونية المغلقة انخفاض المستوى المهني للمعلم حيث ينبغي النظر إلى المعلم في العملية التعليمية ككونه مرشد وموجه للتلاميذ وليس مجرد ملقن للمعرفة ولكنه المصمم للمنظومة التدريسية داخل الفصل الدراسي
3-انخفاض الكفاءة في العملية التعليمية نتيجة لازدحام الفصول ويمكن معالجة ذلك من خلال استخدام الوسائل المبرمجة لإثارة دوافع وميول التلاميذ الفروق الفردية بين الطلاب : حيث تستطيع تكنولوجيا التعليم مساعدة المعلم في تقديم المحتوى العلمي بأكثر من طريقة من خلال الوسائل التعليمية
مقارنة بين دور المعلم في التعليم التقليدي وبين دور المعلم في ضوء تكنولوجيا التعليم
كان دور المعلم في التعليم التقليدي هو أن يقدم الحقائق والمعلومات للمتعلم أما في تكنولوجيا التعليم فيتحول دوره إلى تعليم المتعلم كيف يتعلم وهذا يتطلب حسن احتواء المتعلم كي يقوم بمسئولية تعلمه على أساس من الدافعية الذاتية ومساعدته على أن يكون باحثا نشطا عن المعلومات لا متلقيا لها كما يقوم المعلم بتصميم أنشطة تعليمية وتوفير الوسائل والتقنيات اللازمة لها وذلك من خلال مجموعة من الأسئلة يطرحها على نفسه مثل : ما هو الهدف من الوسيلة ؟لمن سوف أستخدم هذه الوسيلة ؟ ليتعرف على الفئة المستهدفة من استخدام الوسيلة متى أستخدم هذه الوسيلة ؟ فيحدد الفترة الزمنية المناسبة لهذا الاستخدام ؛ بحيث يأتي استخدام الوسيلة بموقعها تماما كيف سأستخدمها ؟ هل أعرضها جميعا دفعة واحدة ؟ هل أعرض أجزاء منها ؟ لماذا هذه الوسيلة بالذات دون غيرها ؟ مثل استخدام CD وليس شريط فيديو وهكذا فان المعلم في التعليم التقليدي تتوف مهمته عند إيصال المعلومات إلى الطالب وهى معلومات سابقة التجهيز ولكن في ضوء تكنولوجيا التعليم لا يقوم المعلم سوى إرشاد الطالب إلى كيفية اكتشاف المعلومة والاطمئنان إلى أنه فادر في المستقبل على تعليم نفسه بنفسه من غير الرجوع إلى المعلم وبالتالي لا عبرة بكم المعلومات التي تصل إلى المتعلم ولكن العبرة بالنتيجة النهائية : الوصول بالمتعلم إلى مرحلة استخدام مهاراته وقدراته في اكتشاف المعلومات
دور المعلم في التعليم التقليدي دور المعلم في ضوء تكنولوجيا التعليم
1- المعلم نموذج يحتذي
2- المعلم يعتمد على الكتاب المقرر كمصدر أساسي
3-التركيز على الحقائق باعتبارها أساسا
4- يعتمد على مبدأ أن المعلومات منظمة وجاهزة
5- التركيز على النتائج
6- يعتمد على التقويم الكمي
1- المعلم مرشد ومسهل للعملية التعليمية
2- المعلم يعتمد على مصادر ووسائل اتصال متنوعة
3- يشجع على التساؤلات باعتبارها الموجه
4- يعتمد على مبدأ أن المعلومات تكتشف
5- التركيز على العمليات
6- يعتمد على التقويم كما وكيفا
دور المعلم في عصر الإنترنت والتعليم عن بعد
تعد شبكة الإنترنت نظام لتبادل الاتصال و المعلومات اعتمادا على الحاسوب ,حيث يحتوي نظام الشبكة العالمية على ملايين الصفحات المترابطة عالميا و التي يمكن من خلالها الحصول على الكلمات و الصوت و أفلام الفيديو و الأفلام التعليمية و ملخصات رسائل الدكتوراة و الماجستير و الأبحاث التعليمية المرتبطة بهذه المعلومات من خلال الصفحات المختارة .
إن الاستخدام الواسع للتكنولوجيا و شبكة المعلومات العالمية أدى إلى تطور مذهل وسريع في العملية التعليمية كما اثر في طريقة أداء المعلم و المتعلم و إنجازاتها في غرفة الفصل حيث صنع طريقة جديدة للتعليم ألا و هي طريقة التعليم عن بعد والذي يعتبر تعليم جماهيري يقوم على أساس فلسفة تؤكد حق الأفراد في الوصول إلى الفرص التعليمية المتاحة بمعنى انه تعليم مفتوح لجميع الفئات لا يتقيد بوقت و فئة من المتعلمين و لا يقتصر على مستوى أو نوع معين من التعليم ، فهو يتناسب و طبيعة حاجات المجتمع و أفراده وطموحاته وتطور مهنهم ولا يعتمد على المواجهة بين المعلم والمتعلم و إنما على نقل المعرفة و المهارات التعليمية إلى المتعلم بوسائط تقنية متطورة و متنوعة مكتوبة و مسموعة و مرئية تغني عن حضوره إلى داخل غرفة الصف وتتطلب هذه الطريقة من المعلم أن يلعب أدوار تختلف عن الدور التقليدي المحصور في كونه محددا للمادة الدراسية شارحا لمعلومات الكتاب المدرسي منتقيا للوسائل التعليمية ، متخذا للقرارات التربوية وواضعا للاختبارات التقويمية ، فأصبح دوره يرتكز على تخطيط العملية التعليمية وتصميمها وأعدادها، علاوة على كونه مشرفا ومديرا وموجها ومرشدا ومقيما لها معلم في هذه الطريقة يحاول أن يساعد الطلاب ليكونوا معتمدين على أنفسهم ، نشطين ، مبتكرين وصانعي مناقشات ومتعلمين ذاتيين بدل أن يكونوا مستقبلي معلومات سلبيين، فهي بذلك تحقق النظريات الحديثة في التعليم المعتمدة والمتمركزة على المتعلم وتحقق أسلوب التعلم الذاتي له المعلم هو عصب العملية التعليمية بشقيها الأساسي والإلكتروني ويهدف مشروع التعليم الإلكتروني إلى تيسير أداء المعلمين وتساعدهم هذه الأنظمة على ما يلي: عرض المادة العلمية الخاصة بهم والتدريس ومتابعة طلباتهم بسهولة وبالطريقة التي تمكن المعلم من تقييم أداء الطلبة بصورة دقيقة تسمح للمعلم تقديم الطريقة الأفضل لتنمية إمكانيات الذكاء المختلفة لدى الطالب ومنها: الذكاء العلمي، الذكاء اللغوي، الذكاء الذهني، الذكاء الرياضي، والذكاء الاجتماعي للطالب.تنظيم الفصول التخيلية والمسابقات العلمية وندوات الحوار التفاعلية التي تنمي مهارات الطلبة المختلفة.
إعداد المعلم للموقف التعليمي في ضوء إحدى مداخل تكنولوجيا التعليم
دور المعلم قبل تنفيذ الموقف التعليمي:-
1- تحليل محتوى المقرر
2- تحديد الموضوع التربوي أو التعليمي المراد تناوله
3- تحديد الأهداف من وراء تناول هذا الموضوع
4- حصر الوسائل التعليمية بالمدرسة
5-تحديد خصائص التلاميذ
6- اختيار الوسائل التعليمية المناسبة
أسس اختيار المعلم للوسائل التعليمية:-
1- مناسبتها للأهداف التعليمية
2- مناسبتها لخصائص المتعلمين
3- صدق المعلومات
4- صدق المحتوى
5- اقتصادية
6- إمكانية استخدامها
7- عمل تصميمات
8- عرض التصميمات على متخصصين في مجال تكنولوجيا التعليم
9- توفير مكان مجهز لعملية الإنتاج
10- تنفيذ الوسيلة
11- تجريب الوسيلة قبل الاستخدام
12- تجهيز التسهيلات المدرسية لاستخدام الوسائل التعليمية
المعلم أثناء الموقف التعليمي
1- أخصائي تكنولوجيا التعليم هو المسئول الأول عن تصميم موقف تعليمي جيد عن طريق :-
• ترتيب حجرة الدراسة (ترتيب مقاعد الطلاب وفق لمدى قربهم أو بعدهم عن شاشات العرض)
• عند ترتيب مقاعد المشاهدين أمام شاشة العرض لابد أن نأخذ في الاعتبار نوع هذه الشاشة وعرضها فنوع الشاشة يحدد ما تطرف المقاعد الجانبية وعرض الشاشة يحدد بعد أول صف وبعد أخر صف منها
• وكقاعدة عامة يمكن القول أن المسافة بين أول صف وشاشة العرض يجب أن تساوى ضعف عرض الشاشة
• وبعد أخر صف يجب أن يبعد عن شاشة العرض بمسافة تساوى ستة أمثال عرض الشاشة
• ومن المفضل أن ترك مسافة مناسبة بين المقاعد على جانبي الشاشة تسمح بمرور الشخص الذي يقوم بالعرض
• أن عدد مقاعد كل صف من الصفوف يكون مختلفا عن عدد مقاعد باقي الصفوف حيث يمكن أن نقول أن طول كل صف يجب ألا يزيد على ثلثي المسافة بين هذا الصف وشاشة العرض
3- تنظيم التلاميذ وتهيئتهم للتعلم
4- ارتفاع حامل أو منضدة العرض حيث ينبغي أن يكون حامل العرض مرتفعاً حوالي 40 بوصة
أي حوالي 100سم بحيث تسمح بمرور الأشعة الضوئية فوق مستوى رؤوس التلاميذ أثناء
العرض
5- تأمين الجهاز من السقوط
6- تكبير أو تصغير الصورة الموجودة
7- مكان سماعات الصوت :
ويتطلب استخدام بعض الأجهزة التعليمية استخدام سماعات للصوت وفى هذه الحالة ينبغي ألا يتم بطريقة عشوائية ، فإذا كنا نستخدم سماعة واحدة فلا نضعها في نهاية الحجرة بجانب جهاز العرض ولكن في مقدمة الحجرة بجانب شاشة العرض ، وفى حالة استخدام سماعتين فيجب أن نفصلهما عن بعضهما بمسافة كافية وان يأخذ شكل السماعتين شكل مائل بزاوية مقدارها40 درجة اتجاه المستمعين
8- وضع المواد التعليمية في الأماكن المخصص لها داخل الأجهزة
9- إظلام حجرة العرض
10- التهوية
11- صدى الصوت
12- التدريس والتعليم من خلال العرض
ا- الاهتمام بعملية العرض
ب- عمليات الشرح والمتابعة أثناء العرض
المعلم بعد الموقف التعليمي
1- تقييم كفاءة التعلم باستخدام وسائل تكنولوجيا التعليم
2- تحسين استخدام وسائل تكنولوجيا التعليم بالاستفادة من نتائج التقويم
3- تقويم الطلاب من جميع الجوانب(المهارى _المعرفي_الوجداني)
4- استخدام التقويم المناسب لكل جانب
5-استخدام الاختبارات الالكترونية
دور المعلم في استخدام التقنيات وتوظيفها في الأنشطة التعليمية :-
1- دور الشارح باستخدام الوسائل التقنية : وفيها يعرض المعلم للمتعلم المحاضرة مستعينا بالحاسوب والشبكة العالمية والوسائل التقنية السمعية منها والبصرية لا غنائها ولتوضيح ما جاء فيها من نقاط غامضة ، ثم يكلف الطلبة بعد ذلك باستخدام هذه التكنولوجيا كمصادر للبحث والقيام بالمشاريع المكتبية .
2- دور المشجع على التفاعل في العملية التعليمية التعلمية : وفيها يساعد المعلم المتعلم على استخدام الوسائل التقنية والتفاعل معها عن طريق تشجيعه على طرح الأسئلة والاستفسار عن نقاط تتعلق بتعلمه ، وكيفية استخدام الحاسوب للحصول على المعرفة المتنوعة ، وتشجيعه على الاتصال بغيره من المتعلمين والمعلمين الذين يستخدمون الحاسوب عن طريق البريد الالكتروني ، وشبكة الانترنت ، وتعزيز استجابته
3- دور المشجع على توليد المعرفة والإبداع : وفيها يشجع المعلم المتعلم على استخدام الوسائل التقنية من تلقاء ذاته وعلى ابتكار وإنشاء البرامج التعليمية اللازمة لتعلمه كصفحة الويب ، والقيام بالكتابة والأبحاث مع المتعلمين الآخرين وإجراء المناقشات. كل هذا يحتاج من المتعلم التعاون مع زملائه ومعلميه هذه الأدوار الثلاثة تقع على خط مستمر وتتداخل فيما بينها ، وهي تحتاج من المعلم ان يتيح للمتعلم قدرا من التحكم بالمادة الدراسية المراد تعلمها ، وان يطرح اسئلة تتعلق بمفاهيم عامة ووجهات النظر اكثر مما تتعلق بحقائق جزئية ، إذ أن المتعلم الذي يتحكم بالمادة التي يتعلمها يتعلم أفضل مما لو شرحها له المعلم كما ان المتعلم في هذه الحالة يتفاعل مع العملية التعليمية بشكل أكثر ايجابية مما لو ترك للمعلم فرصة التفرد بعملية التعليم والتحكم. ومع ان هناك بعض التضحيات من جراء اعطاء المتعلم فرصة التحكم بما يدرس ألا أن الربح المؤكد هو ان المتعلم يتعلم بطريقة صحيحة ويكتسب مهارة التعلم الذاتي ، اذ ان المعلومات المشروحة له من قبل المعلم قد ينساها لانها تتعلق بمعرفة نظرية ، في حين قد لا ينسى الطريقة التي يتعلم بها من تلقاء نفسه ، لأنها تتعلق بمهارة دائمة تظل معه مدى الحياة .
دور المعلم في بناء وتصميم الأنشطة التعليمية (مستخدم مدخل النظم)
مدخلات وعمليات ومخرجات وتغذية راجعة
ان المعلم لا يزال العنصر الذي يجعل من عملية التعلم والتعليم ناجحة وما يزال الشخص الذي يساعد المتعلم على التعلم والنجاح في دراسته ومع هذا فان دور المعلم اختلف بشكل جوهري بين الماضي والحاضر فبعد ان كان المعلم هو كل شيء في العملية التعليمية هو الذي يحضر الدروس وهو الذي يشرح المعلومات وهو الذي يستخدم الوسائل التعليمية وهو الذي يضع الاختبارات لتقييم المتعلمين فقد اصبح دوره يتعلق بالتخطيط والتنظيم والإشراف على العملية التعليمية اكثر من كونه شارحا لمعلومات الكتاب المدرسي . حيث تغير دور المعلم تغيرا ملحوظا من العصر الذي كان يعتمد على الورقة والقلم كوسيلة للتعلم والتعليم إلى العصر الذي يعتمد على الحاسوب والانترنت وهذا التغير جاء انعكاسا لتطور الدراسات في مجال التربية وعلم النفس وعلم النفس التعليمي بخاصة وما تمخضت عنه من نتائج وتوصيات ، حيث كانت قديما تعتبر المعلم العنصر الأساسي في العملية التعليمية والمحور الرئيسي لها ، ولكنها الان تعتبرا لمتعلم المحور الأساسي ، وتبعا لذلك فقد تحول الاهتمام من المعلم الذي كان يستأثر بالعملية التعليمية إلى المتعلم الذي تتمحور حوله العملية التعليمية وذلك عن طريق إشراكه في تحضير وشرح بعض أجزاء المادة الدراسية ، واستخدام الوسائل التعليمية والقيام بالتجارب المخبرية والميدانية بنفسه والقيام بالدراسات المستقلة وتقييم ادائة أيضا .
دور المعلم في وضع الأهداف للأنشطة
يمكن للمعلم استعمال نظام وضع الأهداف بوصفه نشاطاً المتعلمين على التركيز على التعلم ، ورسم توقعات لأدائهم بأنفسهم ، فالمتعلمين الذين لهم أهداف واضحة تقل عندهم احتمالات سوء السلوك. ويمكن وضع أهداف التعلم مع كل متعلم على حدة أو مع الفصل ككل ، ولكن يجب أن تكون محددة وواضحة ، ومتفق عليها من قبل الأطراف جميعها.
ـ تخطيط منا شط تساعد على تنمية قدرات